تسببت الفيضانات التي حدثت في ريو غراندي دو سول في عام 2024 في أضرار اقتصادية غير مسبوقة، مما أثر بشدة على نمو الناتج المحلي الإجمالي.
ومن المتوقع أن ينكمش اقتصاد الولاية بنسبة 2%، مما يؤثر على 94,3% من النشاط الاقتصادي.
من المتوقع أن يشهد القطاع الزراعي، الذي يعد حيويا بالنسبة للبرازيل، انخفاضا بنسبة 3,5% في الناتج المحلي الإجمالي، مما يؤثر على إنتاج الأرز وفول الصويا.
وتتجاوز الخسائر المالية 8,9 مليار ريال برازيلي، مما أثر على القطاعين العام والخاص، وكذلك الإسكان.